الإمارات العربية المتحدة (CNN)-
للمرة الثانية في غضون شهر واحد، يحصل العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، على شهادة الدكتوراه الفخرية من "الأزهر الشريف"، أو إحدى أكبر المؤسسات التابعة له، وهي "جامعة الأزهر" في مصر.
ففي خلال اجتماعه الثلاثاء، قرر "المجلس الأعلى للأزهر" منح "الدكتوراه الفخرية العالمية" إلى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، "تقديراً لجهوده المخلصة في خدمة الإسلام والمسلمين في العالم"، بحسب ما أورد موقع "اخبار مصر"، نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وأشاد المجلس الأعلى، خلال اجتماعه برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الذي يُعد أحد أكبر المؤسسات الدينية في العالم الإسلامي، بـ"جهود خادم الحرمين الشريفين، لخدمة قضايا الإسلام والمسلمين، والأمة العربية والإسلامية، ولما يقوم به لدعم وحدة الأمة الإسلامية."
من جانبها، نقلت وكالة الأنباء السعودية عن الطيب قوله إن قرار منح الدكتوراه الفخرية للملك عبدالله، يأتي "تقديراً لاهتمامه البارز، الذي يعرفه القاصي والداني، بقضايا الأمة العربية والإسلامية، وكذلك لموقفه المشرف وموقف المملكة العربية السعودية الشقيقة تجاه مصر، الذي يطوق أعناق المصريين جميعاً."
وأكد شيخ الأزهر أن قرار منح الدكتوراه للعاهل السعودي "ليس من باب المجاملة، لكنه من باب الإحساس الصادق، والتقدير الكامل لمواقفه.. التي لا ينكرها أي مسلم على وجه الأرض"، لافتاً إلى دعم الملك عبدالله "الدائم والمستمر، للقيادة المصرية، وللشعب المصري."
يُذكر أن مجلس جامعة الأزهر، أكبر مؤسسة تعليمية دينية في مصر، كان قد قرر خلال اجتماعه في 16 يوليو/ تموز الماضي، أي قبل قرابة الشهر، منح شهادة "الدكتوراه الفخرية" للملك السعودي، مستنداً إلى نفس الأسباب التي أوردها المجلس الأعلى للأزهر.
للمرة الثانية في غضون شهر واحد، يحصل العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، على شهادة الدكتوراه الفخرية من "الأزهر الشريف"، أو إحدى أكبر المؤسسات التابعة له، وهي "جامعة الأزهر" في مصر.
ففي خلال اجتماعه الثلاثاء، قرر "المجلس الأعلى للأزهر" منح "الدكتوراه الفخرية العالمية" إلى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، "تقديراً لجهوده المخلصة في خدمة الإسلام والمسلمين في العالم"، بحسب ما أورد موقع "اخبار مصر"، نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وأشاد المجلس الأعلى، خلال اجتماعه برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الذي يُعد أحد أكبر المؤسسات الدينية في العالم الإسلامي، بـ"جهود خادم الحرمين الشريفين، لخدمة قضايا الإسلام والمسلمين، والأمة العربية والإسلامية، ولما يقوم به لدعم وحدة الأمة الإسلامية."
من جانبها، نقلت وكالة الأنباء السعودية عن الطيب قوله إن قرار منح الدكتوراه الفخرية للملك عبدالله، يأتي "تقديراً لاهتمامه البارز، الذي يعرفه القاصي والداني، بقضايا الأمة العربية والإسلامية، وكذلك لموقفه المشرف وموقف المملكة العربية السعودية الشقيقة تجاه مصر، الذي يطوق أعناق المصريين جميعاً."
وأكد شيخ الأزهر أن قرار منح الدكتوراه للعاهل السعودي "ليس من باب المجاملة، لكنه من باب الإحساس الصادق، والتقدير الكامل لمواقفه.. التي لا ينكرها أي مسلم على وجه الأرض"، لافتاً إلى دعم الملك عبدالله "الدائم والمستمر، للقيادة المصرية، وللشعب المصري."
يُذكر أن مجلس جامعة الأزهر، أكبر مؤسسة تعليمية دينية في مصر، كان قد قرر خلال اجتماعه في 16 يوليو/ تموز الماضي، أي قبل قرابة الشهر، منح شهادة "الدكتوراه الفخرية" للملك السعودي، مستنداً إلى نفس الأسباب التي أوردها المجلس الأعلى للأزهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق