كشفت الدكتورة نسرين حلمي، منسق مشروع "دمجط الموسيقى في المناهج الدراسية، عن تفاصيل المشروع الذي تعده وزارة التربية والتعليم حاليًا لتنفيذه بدءًا من العام الدراسي القادم.
وقالت حلمي خلال لقائها ببرنامج "مساء الخير" الذي يقدمه الإعلامي محمد على خير عبر فضائية "سي بي سي 2"، إن المشروع يعتمد على دمج الأنشطة الفنية من موسيقى ومسرح لتقديم خدمة تعليمية جديدة للأطفال في المدارس.
وأوضحت منسق مشروع "دمج" الموسيقي أن المناهج تُدرس حاليًا داخل المدارس بصورة نمطية، وأن الدرس الواحد يحتاج إلى حصة أو حصتين أو أكثر، ووفقًا للمشروع الجديد فإن مدرس المادة سيقوم بتدريس المنهج بالطريقة العادية، وفي المقابل ستخصص حصة التربية الفنية لتعرض بعض الدروس بشكل موسيقي غنائي وبشكل مسرحي لتثبيت المعلومة في ذهن الطالب.
وأشارت إلى أن المشروع يقوم على أن تكون هناك رسومات تسخدم لتوضيح بعض المفاهيم في أذهان الأطفال الصغار، مع وجود بعض الدروس تُقدم في شكل أناشيد مصحوبة بالموسيقى، وتلك الأناشيد تعرض من خلال معمل الوسائط وسيغنيها أطفال من كورال الأوبرا.
وأضافت أن حصة التربية الفنية سيكون الفصل مقسمًا فيها إلى جزءين، جزء من الأطفال يغني الأناشيد بالطريقة الموسيقية والجزء الآخر سيُقدم دروسًا في شكل عروض مسرحية من أجل الترفيه والتعليم في آن واحد.
الدستور الاصلى
وقالت حلمي خلال لقائها ببرنامج "مساء الخير" الذي يقدمه الإعلامي محمد على خير عبر فضائية "سي بي سي 2"، إن المشروع يعتمد على دمج الأنشطة الفنية من موسيقى ومسرح لتقديم خدمة تعليمية جديدة للأطفال في المدارس.
وأوضحت منسق مشروع "دمج" الموسيقي أن المناهج تُدرس حاليًا داخل المدارس بصورة نمطية، وأن الدرس الواحد يحتاج إلى حصة أو حصتين أو أكثر، ووفقًا للمشروع الجديد فإن مدرس المادة سيقوم بتدريس المنهج بالطريقة العادية، وفي المقابل ستخصص حصة التربية الفنية لتعرض بعض الدروس بشكل موسيقي غنائي وبشكل مسرحي لتثبيت المعلومة في ذهن الطالب.
وأشارت إلى أن المشروع يقوم على أن تكون هناك رسومات تسخدم لتوضيح بعض المفاهيم في أذهان الأطفال الصغار، مع وجود بعض الدروس تُقدم في شكل أناشيد مصحوبة بالموسيقى، وتلك الأناشيد تعرض من خلال معمل الوسائط وسيغنيها أطفال من كورال الأوبرا.
وأضافت أن حصة التربية الفنية سيكون الفصل مقسمًا فيها إلى جزءين، جزء من الأطفال يغني الأناشيد بالطريقة الموسيقية والجزء الآخر سيُقدم دروسًا في شكل عروض مسرحية من أجل الترفيه والتعليم في آن واحد.
الدستور الاصلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق