أ ش أ
قضت محكمة جنايات المنيا برئاسة المستشار سعيد يوسف صبره رئيس دائرة الإرهاب اليوم ببراءة 5 متهمين وحبس 5 أخرين من أنصار الرئيس المعزول غيابيا في التهم المنسوبة لهم وهى الانضمام لجماعة إرهابية ومخالفة قانون التظاهر وتعطيل الإستفتاء على الدستور.
شبكة شمس الحرية الأخبارية
وقضت المحكمة غيابياً بحبس مجاهد أحمد أنور، لمدة سنة مع إيقاف التنفيذ، وكلا من - جابر زغلول خليفة،- ومحمد سراج الدين محمد،- ومحمد عبد الغنى محمد، ، بالسجن 5 سنوات عن التهمة الأولى وهى الإنضمام الى جماعه إرهابية، 10 سنوات عن تهمة التظاهربدون تصريح و10 سنوات أخري بتهمة تعطيل الإستفتاء على الدستور لتصل جملة الأحكام علي المتهمين الثلاثة 25 سنة لكل واحد. كما قضت المحكمه بمعاقبة مؤمن أحمد محمد, بالحبس لمدة 10 سنوات عن تهمتي الانضمام لتنظيم ارهابى وتعطيل الاستفتاء
وبرأت المحكمة 5 متهمين أخرين وهم، ممدوح مبروك، مدير المكتب الإدارى لجماعة الإخوان ووكيل وزارة التربية والتعليم السابق، وحسين سلطان محمد، القيادي بالجماعة وعضو مجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة عن دائرة مركز المنيا، وأشرف زاهر محمد، ومحمد صقر إبراهيم، ومحمد عبد الغنى طنطاوى
قضت محكمة جنايات المنيا برئاسة المستشار سعيد يوسف صبره رئيس دائرة الإرهاب اليوم ببراءة 5 متهمين وحبس 5 أخرين من أنصار الرئيس المعزول غيابيا في التهم المنسوبة لهم وهى الانضمام لجماعة إرهابية ومخالفة قانون التظاهر وتعطيل الإستفتاء على الدستور.
شبكة شمس الحرية الأخبارية
وقضت المحكمة غيابياً بحبس مجاهد أحمد أنور، لمدة سنة مع إيقاف التنفيذ، وكلا من - جابر زغلول خليفة،- ومحمد سراج الدين محمد،- ومحمد عبد الغنى محمد، ، بالسجن 5 سنوات عن التهمة الأولى وهى الإنضمام الى جماعه إرهابية، 10 سنوات عن تهمة التظاهربدون تصريح و10 سنوات أخري بتهمة تعطيل الإستفتاء على الدستور لتصل جملة الأحكام علي المتهمين الثلاثة 25 سنة لكل واحد. كما قضت المحكمه بمعاقبة مؤمن أحمد محمد, بالحبس لمدة 10 سنوات عن تهمتي الانضمام لتنظيم ارهابى وتعطيل الاستفتاء
وبرأت المحكمة 5 متهمين أخرين وهم، ممدوح مبروك، مدير المكتب الإدارى لجماعة الإخوان ووكيل وزارة التربية والتعليم السابق، وحسين سلطان محمد، القيادي بالجماعة وعضو مجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة عن دائرة مركز المنيا، وأشرف زاهر محمد، ومحمد صقر إبراهيم، ومحمد عبد الغنى طنطاوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق